|
المنتدى الأدبي ميدان للإبداع خاطرة أدبية أوقصة أو رواية أو تمثيلية معبرة أو مسرحية أو ضروب الشعر وأشكاله |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
قال
عبيد الله بن قيس الرقيات لو كانَ حَوْلِي بَنُـو أُمَـيَّةَ لَـمْ * * * يَنْطِقْ رِجالٌ إِذا هُمُ نَطَـقُـوا إِنْ جَلَسُوا لَمْ تَضِقْ مَجالِسُهُـمْ * * * أَو رَكِبُوا ضاقَ عنهمُ الأُفُـقُ كَمْ فِيهمُ مِن فَتىً أَخِـي ثِـقَةٍ * * * عن مَنْكِبَيْهِ القَمِيصُ مُنْخَـرِقُ تُحِبُّهُـمْ عُـوَّذُ الـنِّـسـاءِ إِذا * * * ما احْمَرَّ تحت القَوانِسِ الحَدَقُ وأَنْكَرَ الكَلْبُ أَهْلَهُ وعَلا الشَّرُّ * * * م وطاحَ المُـرَوَّعُ الـفَـرقُ فرِيحُهُمْ عندَ ذاكَ أَذْكَى مِن ال * * * مِسْكِ وفِيهمْ لِخـابـطٍ وَرَقُ قال أيضاً كَيْف نَوْمِي على الفِراشِ ولَمَّا * * * تَشْمَلِ الشَّامَ غارَةٌ شَـعْـواءُ تُذْهِلُ الشَّيْخَ عن بَنِيهِ وتُبْـدِي * * * عن خِدامِ العَقِيلَةُ الـعَـذْراءُ إِنَّما مُصْعَبٌ شِهابٌ مِن الـلَّ * * * ه تَجَلَّت عن وَجْهِهِ الظَّلْمـاءُ مُلْكُهُ مُلْكُ رَأْفَةٍ لَـيْس فِـيه * * * جَبَرُوتٌ، كَلاَّ ولا كِـبْـرياءُ يَتَّقِي اللّهَ في الأُمُورِ، وقَدْ أَف * * * لَحَ مَن كانَ دِينَـهُ الاتِّـقـاءُ قال عبد الله بن الزبير الأسدي أموي الشعر إِذا ماتَ ابنُ خارِجَةَ ابنِ حِصْـنٍ * * * فلا مَطَرَتْ على الأَرْضِ السَّماءُ ولا رَجَعَ الوُفُودُ بغُـنْـم جَـيْش * * * ولا حَمَلَتْ على الطُّهْرِ النِّسـاءُ فبُوركَ في بَنِيكَ وفي بَـنـيهـمْ * * * إِذا ذُكِرُوا، ونَحنُ لَـهُـمْ فِـداءُ قال طفيل الغنوي أَما ابْنُ طَوْقٍ فقَدْ أَوْفَى بذِمَّتِهِ * * * كما وَفَى بِقِلاصِ النَّجْمِ حادِيها قد حَلَّ رَابيَةً لَمْ يَعْلُهـا أَحَـدٌ * * * صَعْباً مَباءتُها صَعْباً مَراقِيهـا قال الحطيئة جرول بن أوس أَمِنْ رَسْمِ دارٍ مَـرْبَـعٌ ومَـصِـيفُ * * * لِعَيْنَيْكَ مِن ماءِ الـشُّـؤُونِ وَكِـيفُ تَذَكَّرْتُ فِيها الجَهْلَ حتَّـى تَـبـادَرَتْ * * * دُمُوعِي، وأَصْحابي عَلَـيَّ وُقُـوفُ إِليكَ سَعِيدَ الخَيْرِ جُبْتُ مَـهـامِـهـاً * * * يُقـابـلُـنِـي آلٌ بِـهـا وتُـنُـوفُ ولَوْلاَ أَصِيلُ اللُّبِّ غَـضٌّ شَـبـابُـهُ * * * كَريمٌ لأَيَّامِ الـمَـنُـونِ عَـــرُوفُ إِذا هَمَّ بالأَعْـداءِ لَـمْ يَثْـنِ هَـمَّـهُ * * * كَعابٌ علـيهـا لُـؤْلُـؤٌ وشُـنُـوفُ حَصانٌ لها في البَـيْتِ زيٌّ وبَـهْـجَةٌ * * * وتَمْشِي كما تَمْشِي القَطاةُ قَـطُـوفُ ولَوْ شاء وارَى الشَّمْسَ مِنْ دُونِ وَجْهِه * * * حِجابٌ ومَطْويُّ الـسَّـراةِ مُـنِـيفُ قال الأخطل غياث بن غوث إِلـى إِمـامٍ تُــغـــادِينـــا فَـــواضِـــلُـــهُ * * * أَظْـفَـرَهُ الـلّـهُ، فَـلْـيَهْـنِـىء لـه الـظَّــفَـــرُ نَفْـسِـي فِـداءُ أَمِـيرِ الـــمُـــؤْمِـــنِـــينَ إِذا * * * أَبْـدَى الـنَّـواجِـذَ يَوْمـــاً بـــاسِـــلٌ ذَكَـــرُ الـخـائِضُ الـغَـمْـرِ، والـمَــيْمُـــونُ طـــائِرُهُ * * * أَغَـرُّ أَبْـلَـجُ يُسْـتَـسْـقَـى بـه الــمَـــطَـــرُ والهَمُّ بَعْدَ نَجِيِّ النَّفْسِ يَبْعَثُهُبالحَزْمِ والأَصْمَعانِ القَلْبُ والحَذَرُ حُشْدٌ على الحَقِّ، عَيَّافُو الخَنا، أُنُفٌإِذا أَلَمَّتْ بهِمْ مَكْرُوهَةٌ صَبَرُوا شُمْسُ العَداوَةِ حتَّى يُسْتقادَ لَهُمْ * * * وأَعْـظَـمُ الـنَّـــاسِ أَحْـــلامـــاً إِذا قَـــدَرُوا قال الشماخ معقل بن ضرار الذبياني إِليكَ نَشْكُو عَرابَ اليَوْمَ فَاقَـتَـنـا * * * يا ذا البَلاءِ ويا ذا السُّؤْددِ الباقِـي يا ابْنَ المُجَلِّي عن المَكْرُوبِ كُرْبَتَهُ * * * والفاتِح الغُلَّ عنه بَـعْـدَ إِيثـاقِ والشَّاعِب الصَّدْعَ قد أَعْيا تَلاحُمُـه * * * والأَمْرَ يَفْتَحُهُ مِن بَعْـدِ إِغْـلاق قال عدي بن الرقاع أموي الشعر وإِذا الرَّبِيعُ تَتابَعَـتْ أَنْـسـواؤُهُ * * * فَسَقى خُناصِرَةَ الأَحَصِّ وجادَها نَزَلَ الوَلِيدُ بِها فكانَ لأَهْـلِـهـا * * * غَيْثاً أَغاثَ أَنِيسَهـا وبِـلادَهـا أَوْ ما تَرَى أَنَّ البَرِيَّةَ كُـلَّـهـا * * * أَلْقَتْ خَزائِمَها إِليهِ فـقَـادَهـا غَلَبَ المَسامِيحَ الوَلِيدُ سَـمـاحَةً * * * وكَفَى قُرَيْشاً ما يَسُوءُ وسادَهـا ولَقَدْ أَرادَ الـلّـهُ إِذْ وَلاَّكَـهـا * * * مِن أُمَّةٍ إِصْلاحَها ورَشـادَهـا ومنها في التشبيه الرائع: تُزْجى أَغَنَّ، كَأَنَّ إِبْرَةَ رَوْقه * * * قَلَمٌ أَصابَ من الدَّواةِ مِدادَها قال زهير بن أبي سلمى ولَنِعْمَ حَشْوُ الـدِّرْعِ أَنْـتَ إِذا * * * دُعِيَتْ: نَزال، وَلُجَّ في الذُّعْر ولأَنْتَ تَفْرِي ما خَلَقْتَ وبَـعْ * * * ضُ القَوْمِ يَخْلُقُ ثُمَّ لا يَفْرِي ولأَنْتَ أَحْيا مِـن مُـخَـدَّرَةٍ * * * عَذْراء تَقْطُنُ جانبَ الخـدْر والسِّتْرُ دُونَ الفاحِشاتِ ومـا * * * يَلْقاكَ دُونَ الخَيْر مِن ستْـرِ مُتَصَرِّفٌ لِلْمَجْدِ مُعْـتَـرِفٌ * * * للنَّائِبـاتِ يَراحُ لـلـذِّكْـر ولأَنْتَ أَشْجَعُ حينَ تَتَّجـهُ ال * * * أبْطالُ مِن لَيْث أَبـى أَجْـر وَرَدٍ عُراضِ السَّاعِدَيْنِ حَدِي * * * دِ النَّابِ بَيْنَ ضَراغِمٍ غُـثْـرِ يَصْطادُ أَحْدانَ الرِّجال فَـمـا * * * تَنْفَكُّ أَجْريهِ عـلـى ذُخْـر قال المسيب بن علس أَنتَ الرَّئِيسُ إِذا هُمُ نَـزَلُـوا * * * وتَواجَهُوا كالأُسْدِ والنُّـمْـر لو كنتَ مِن شَيْءٍ سِوَى بَشَرٍ * * * كنتَ المُنَوِّرَ لَـيْلَةَ الـبَـدْرِ ولأَنْتَ أَجْوَدُ بالعَطاءِ مِـن ال * * * رَّيَّانِ لمَّا جاء بـالـقَـطْـرِ ولأَنْتَ أَشْجَعُ مِـن أُسـامَةَ إِذْ * * * راث الصَّريخُ ولُجَّ في الذُّعْر قال عمر بن لجأ التيمي آلُ المُهَلَّب قَوْمٌ خُوِّلُوا كَـرَمـاً * * * ما نالَهُ عَـرَبـيٌّ لا ولا كـادَا لو قِيلَ للمَجْدِ: حِدْ عَنهمْ وخَلِّهِمُ * * * بما احْتَكَمْتَ مِن الدنْيا، لما حادَا إِنَّ المكارِمَ أَرْواحٌ يكُونُ لـهـا * * * آلُ المُهَلَّبِ دُونَ النَّاسِ أَجْسادَا آلُ المُهَلَّبِ قَوْمٌ إِنْ مَدَحْتُـهُـمُ * * * كانُوا الأَكارِمَ آبـاءً وأَجْـدادا إِنَّ العَرانِينَ نَلْقاها مُـحَـسَّـدَةً * * * ولا تَرَى للِئامِ النَّاسِ حُـسَّـادا قال مروان بن أبي حفصة واسمه يزيد مولى مروان بن الحكم بَنُـو مَـطَـرٍ عـنـدَ الـــلِّـــقـــاءِ كَـــأنَّـــهُـــمْ * * * أُسُـودٌ لـهـــا فـــي أَرْضِ خَـــفَّـــانَ أَشْـــبُـــلُ هُمُ يَمْـنَـعُـونَ الـجـــارَ حـــتَّـــى كَـــأَنَّـــمـــا * * * لِجـارِهِـمُ بَــيْنَ الـــسِّـــمـــاكَـــيْنِ مَـــنْـــزِلُ بَهــالِـــيلُ فـــي الإِسْـــلام ســـادُوا ولَـــمْ يَكُـــنْ * * * كأَوَّلِـــهِـــمْ فـــي الـــجـــاهِـــلِـــــيَّةِ أَوَّلُ هُمُ القَوْمُ إِنْ قالُوا أَصابُوا، وإِنْ دُعُواأَجابُوا، وإِنْ أَعْطَوْا أطابُوا وأَجْزَلُوا قال أيضاً قد آمَنَ اللّهُ مِن خَوْفٍ ومِـنْ عَـدَمٍ * * * مَنْ كانَ مَعْنٌ له جاراً مِن الزَّمَـن مَعْنُ بنُ زائِدَةَ المُوفِـي بِـذِمَّـتِـهِ * * * والمُشْتَرِي الحَمْدَ بالغالِي مِنَ الَّمَـن يَرَى العَطايا التي تَبْقَى مَحامِـدُهـا * * * غُنْماً، إِذا عَدَّها المُعْطِي مِن الغَـيَ بَنَى لِشَيْبـانَ مَـجْـداً لا زَوالَ لـه * * * حَتَّى تَزُولَ ذُرَى الأَرْكان مِن حَضَن قال ابن أبي السمط فَتىً لا يُبالِي المُدْلِجُـونَ بِـنُـورِهِ * * * إِلى بابِهِ أَلاَّ تُضِيء الـكَـواكِـبُ له حاجِبٌ عن كُلِّ أَمْـرٍ يَعِـيبُـهُ * * * ولَيْس له عن طالِبِ العُرْفِ حاجِبُ أَصَمُّ عن الفَحْشاءِ حتَّـى كـأَنَّـهُ، * * * إِذا ذُكِرَتْ في مَجْلِسِ القَوْمِ، غائِبُ قال مروان بن صرد من شعراء الدولة العباسية إِنَّ السِّنانَ وحَدَّ السَّيْفِ لو نَطَقـا * * * تَحَدَّثا عنكَ يومَ الرَّوعِ بالعَجَـب أَنْفَقْتَ مالَكَ تُعْطِـيهِ وتَـبْـذُلُـهُ * * * يا مُتْلِفَ الفِضَّةِ البَيْضاءِ والذَّهَبِ عِيدانُكُمْ خَيْرُ عِيدان وأَطْـيَبُـهـا * * * عِيدانُ نَبْع ولَيْس النَّبْعُ كالغَرَبِ قال بشار بن برد إِنَّما لَذَّةُ الجَوادِ ابْـنِ سَـلْـمٍ * * * في عَطاءٍ ومَوْكِبٍ لِلِّـقـاءِ لَيْس يُعْطِيكَ لِلرَّجاءِ ولا للخَوْ * * * فِ، ولَكنْ يَلَذُّ طَعْمَ العَطـاءِ تَسْقُطُ الطَّيْرُ حَيْثُ يُلْتَقَطُ الحَبُّ * * * وتُغْشَى مَنازِلُ الـكُـرَمـاءِ فعَلَى عُقْبَةَ السَّلامُ مُـقِـيمـاً * * * وإِذا سارَ تَحْتَ ظِلِّ اللِّـواءِ قال حجية بن المضرب إِذا كُنتَ سَآلاً عن المَجْدِ والـعُـلا * * * وأًيْنَ العَطاءُ الجَزْلُ والنائِلُ الغَمْرُ فَنقِّبْ عن الأُمْلُوكِ، واهْتِفْ بِيَعْفُـرٍ * * * وعِشْ جارَ ظِلٍّ لا يُغالِبُهُ الدَّهْـرُ أُولئكَ قَوْمٌ شَيَّدَ اللّـهُ فَـخـرَهُـمْ * * * فما فَوْقَه فَخرٌ، وإِن عَظُمَ الفَخـرُ أُناسٌ إِذا ما الدَّهْرُ أَظلَمَ وَجْـهُـهُ * * * فأَيْديهِمُ بِيضٌ وأَوْجُهُـهُـمْ زُهْـرُ يَصُونُونَ أَحْساباً ومَجْـداً مُـؤثَّـلاً * * * ببَذلِ أَكُفٍّ دُونَها المُزنُ والبَـحْـرُ سَمَوْا في المَعالِي رُتبَةً فَوقَ رُتـبةٍ * * * أَحَلَتْهُمُ حيثُ النَّعـائِمُ والـنَّـسْـرُ أَضاءت لَهُمْ أَحْسابُهُمْ فَتَضـاءلَـت * * * لِنُورِهِمُ الشَّمْسُ المُنِيرَةُ والـبَـدْرُ ولَو لامَسَ الصَّخرَ الأَصَمَّ أَكُفُّهُـمْ * * * أَفاضَ ينَابِيعَ النَّدَى ذلك الصَّخـرُ ولو كان في الأَرْضِ البَسِيطَةِ مِثلُهُمْ * * * لِمُختَبِطٍ عافٍ لَمَا عُرِفَ الفَـقـرُ شَكَرْتُ لكُـمْ آلاءكُـمْ وبَـلاءَكُـمْ * * * وما ضاعَ مَعْرُوفٌ يُكافِئُهُ شُكـرُ قال علي بن جبلة العكوك كَلُّ مَن في الأَرْضِ مِن مَلِكٍ * * * بيْنَ بادِيهِ إِلـى حَـضَـرِهْ مُسْتَعِيرٌ مِـنْـكَ مَـكْـرُمَةً * * * يَكْتَسِيها يومَ مُـفْـتَـخَـرِهْ إِنَّمـا الـدُّنْـيا أَبُـو دُلَـفٍ * * * بَيْنَ مَبْداهُ ومُحْـتَـضَـرِهْ فإِذا وَلَّـى أَبـو دُلَـــفٍ * * * وَلَّتِ الدُّنْيا عـلـى أَثَـرِهْ مَلِـكٌ تَـنْـدَى أَنـامِـلُـهُ * * * كانْبِلاجِ النَّوْءِ عن مَطَـرِهْ مُسْتَهِلٌّ عـن مَـواهِـبِـهِ * * * كابْتِسامِ الرَّوْضِ عن زَهَرِهْ المَنـايا فـي مَـقـانِـبـهِ * * * والعَطايا في ذَرَى حُجَـرِهْ قال أيضاً دِجْلَةُ تَسْقِـي، وأَبُـو غـانِـمٍ * * * يُطْعِمُ منْ تَسْقِي مِن النَّـاسِ يَرْتُقُ ما تَـفْـتُـقُ أَعْـداؤُهْ * * * ولَيْس يَأْسُو فَـتْـقَـهُ آسِـي النّاسُ جسْمٌ، وإِمـامُ الـهُـدَى * * * رَأْسٌ، وأَنتَ العَيْنُ في الرَّاسِ قال إبراهيم بن هرمة من مخضرمي الدولتين كَرِيمٌ له وَجْهان: وَجْهٌ لَدَى الرِّضا * * * طَلِيقٌ، ووَجْهٌ في الكَريهَةِ باسِلُ له لَحظَاتٌ عن حِفافَـيْ سَـرِيرِهِ * * * إِذا كَرَّها فيها عِـقـابٌ ونـائِلُ وأُمُّ الذي آمَنْـتَ آمِـنَةُ الـرَّدَى * * * وأُمُّ الذي حاوَلْتَ بالثُّكْلِ ثـاكِـلُ فأُقْسِمُ ما أَكـبْـا زِنـادَكَ قـادِحٌ * * * ولا أَكْذَبَتْ فِيكَ الرَّجاء القَوابِـلُ ولا رَجَعَتْ ذا حاجةٍ عنكَ عِـلَّةٌ * * * ولا عاقَ خَيْراً عاجلاً فيكَ آجـلُ قال آخر قَناً لَمْ يَضِرْها، في الكَرِيهَةِ عِنْدَمـا * * * طَعَنْتَ بِها، أَلاَّ تَسُنَّ نِصـالَـهـا ولَمْ تُصْدِفِ الخَيْلَ العِتاقَ عن الرَّدى * * * مُحاذَرَةً لمَّا وَزَعْـتَ رِعـالَـهـا لَدَى هَبْوَةٍ ما كانَ سَيْفُكَ تَحْـتَـهـا * * * ووَجْهُكَ إِلاَّ شَمْسَها وهِـلالَـهـا قال مسلم بن الوليد كأَنَّهُ قَمرٌ أَو ضَيْغَمٌ هَـصِـرٌ * * * أَو حَيَّةٌ ذَكَرٌ أَو عارِضٌ هَطِلُ به تَعارَفَتِ الأَحْياءُ وأْتَلَـفَـتْ * * * إِذْ أَلَّفَتْهُمْ إِلى مَعْرُوفِهِ السُّبُـلُ في عَـسْـكَـرٍ تَـشْـرَقُ الأَرْضُ الــفَـــضـــاءُ بـــهِ * * * كالـلَّـيلِ أَنْـجُـمُـــهُ الـــقِـــضْـــيانُ والأَسَـــلُ لا يُمْكِنُ الطَّرْفَ مِنْه أَنْ يُحِيطَ بِهِما * * * يَأْخُذُ السَّهْلُ مِن عُرْضَيْهِ والجَبَل قال عبيد الله بن قيس الرقيات لَعَـمْـرِي لَـئِنْ كـانـتْ قُـــرَيشٌ بـــأَسْـــرِهـــا * * * وُجُـوهـاًن لأَنْـتُــمْ فـــي الـــوُجُـــوهِ عُـــيونُ كما لَيْسَ يَخْفَى الفَضْلُ أَيْنَ مَكانُ * * * هُكذا لَيْسَ يَخْفَى الفَضْلُ أَيْنَ يَكُونُ قال أبو العتاهية إِنِّي أَمِنْتُ من الزَّمانِ ورَيْبِهِ * * * لمَّا عَلِقْتُ من الأَمِير حِبالا لو يَسْتَطِيعُ النَّاسُ مِنْ إِجْلالِهِ * * * تَخِذُوا له حُرَّ الوُجُوه نِعـالا إِنَّ المَطايا تَشْتَكِيكَ لأَنَّـهـا * * * قَطَعَتْ إِليكَ سَباسِباً ورِمالا فإِذا وَرَدْنَ بنا وَرَدْنَ خَفائِفـاً * * * وإِذا صَدَرْنَ بنا صَدَرْنَ ثِقالا قال منصور النميري من شعراء الدولة العباسية إِنَّ الـــمَـــكـــارِمَ والـــمَـــعْــــرُوفَ أُوْدِيَةٌ * * * أَحَـلَّـكَ الـلّـهُ مِـنْـهـا حـيثُ تَــجْـــتَـــمِـــعُ إِذا رَفَـعْـتَ امــرءًا فـــالـــلّـــهُ رافِـــعُـــهُ * * * ومَـنْ وَضَـعْـــتَ مِـــن الأَقْـــوامِ يَتَّـــضِـــعُ يَقْـظـانُ لا يَتَــعـــايا بـــالـــخُـــطُـــوبِ إِذا * * * نابَـتْ، ولا يَعْـتَــرِيهِ الـــضِّـــيقُ والـــزَّمَـــعُ لَيْلٌ مِـن الـنَّـقْـــعِ لا شَـــمْـــسٌ ولا قَـــمَـــرٌ * * * إِلاَّ جَـبِـــينُـــكَ والـــمَـــذْرُوبَةُ الـــشُّـــرُعُ مُسْتَحْكِمُ الرَّأْيِ، مُسْتَغْنٍ بوَحْدَتِهِ * * * عن الرِّجالِ، بِرَيْبِ الدَّهْرِ مُضْطَلِعُ إِنْ أَخْلَفَ القَطْرُ لَمْ تُخْلِفْ مَخايِلُهُ * * * أَوْ ضاقَ أَمْرٌ ذَكَرناهُ فَيَتَّسِعُ لَمَّا أَخْذتُ بكَفِّي حَبْلَ طاعَتِهِ * * * أَيْقَـنْـتُ أَنِّـي مِـن الأَحْــداثِ مُـــمْـــتَـــنِـــعُ مَن لَـمْ يَكُـنْ بـأَمِـين الـلّـهِ مُـعْــتَـــصِـــمـــاً * * * فلَـيْس بـالـصَّـلَـواتِ الـخَـمْــسِ يَنْـــتَـــفِـــعُ قال جرير بن عطية بن الخطفي أَمِيرُ المُؤْمِنينَ على صِـراطٍ * * * إِذا اعْوَجَّ المَوارِد مُسْتَقِـيمِ وَلِيُّ الحَقِّ حِينَ يَؤُمُّ حَـجّـاً * * * صُفُوفاً بَيْنَ زَمْزَمَ والحَطِيمِ يَرَى لِلْمُسْلِمِين عَلَيْه حَـقّـاً * * * كَفِعْل الوالِدِ الرَّؤُوفِ الرَّحيمِ إِذا بَعْضُ السِّنينَ تَعَرَّقَتْـنـا * * * كَفَى الأَيْتامَ فَقْدَ أَبِي اليَتِـيم فيا أَيْنَ المُطْعِمِينَ إِذا شَتَوْنـا * * * ويا أَيْنَ الذَّئِدِينَ عن الحَـرِيم قال الفرزدق همام بن غالب فَلأَمْدَحَنَّ بَنِي المُهَـلَّـبِ مِـدْحَةً * * * غَرَّاءَ ماهِرَةً علـى الأَشْـعـارِ مِثْلَ النُّجُومِ أَمامَها قَـمْـرَاؤُهـا * * * تَجْلُو الدُّجَى وتُضِيءُ لَيْلَ السَّارِي وَرِثُوا الطِّعانَ عن المُهَلَّبِ والقِرَى * * * وخَلائِقاً كَـتَـدفُّـقِ الأَنْـهـارِ وإِذا الرِّجالُ رَأَوْا يَزيدَ رَأَيْتَـهُـمْ * * * خُضُعَ الرِّقابِ نَواكِسَ الأَبْصـارِ مَلِكٌ عليه مَهابَةٌ المُلْكِ الْـتَـقَـى * * * قَمَرُ السَّماءِ وشَمْسُ كُلِّ نَـهـارِ ما زالَ مُـذْ عَـقَـدَتْ يَداهُ إِزارَهُ * * * فسَما فَأَدْرَكَ خَمْـسَةَ الأَشْـبـارِ يُدْنِي خَوافِقَ مِن خَوافِقَ تَلْتَـقِـي * * * في ظِلٍّ مُعْتَبَطِ الغُبـارِ مُـثـارِ قال أبو الشغب العبسي في ولده رباط وتروى للأقرع بن معاذ العامري رَأَيْتُ رِباطاً، حِينَ تَمَّ شَـبـابُـهُ * * * وَوَلَّى شَبابِي، لَيْسَ ي بِرِّهِ عَتْـبُ إِذا كانَ أَوْلادُ الرِّجـالِ حَـزازَةً * * * فأَنْتَ الحَلالُ الحُلْوُ والبارِدُ العَذْب لنَا جانِبٌ مِنْه دَمِـيثٌ، وجـانِـبٌ * * * إذا رامَهُ الأَعْداءُ مَرْكَبُهُ صَعْـبُ وتَأَخُـذُهُ عِـنْـدَ الـمَـكـارمِ هِـزَّةٌ * * * كما اهْتَزَّ تَحْتَ البارِح الغُصُنُ الرَّطْبُ قال سلم الخاسر أَبْلِغْ الفِتْـيانَ مَـأْلَـكَةً * * * إِنَّ خَيْرَ الوُدِّ ما نَفَعـا إِنَّ قَرْماً مِن بَنِي مَطَرٍ * * * أَتْلَفَتْ كَفَّاهُ ما جَمعـا كُلَّما عُدْنـا لِـنـائِلِـهِ * * * عادَ في مَعْرُوفِهِ جَذَعا قال أبو النجم العجلي إِنَّ الأَعادِيَ لن تَنالَ رِماحَنا * * * حتَّى تُنالَ كَواكِبُ الجَوْزاءِ كَمْ في لُجَيْمٍ مِن أَغَرَّ كَأَنَّـهُ * * * صُبْحٌ يَشُقُّ طَيالِسَ الظَّلْماءِ قال سحبان وائل في طلحة الطلحات يا طَلْحَ أَكْرَمَ مَنْ مَـشَـى * * * حَسَباً وأَعْطاهُمْ لِـتـالِـدْ مِنْكَ العَطاءُ فأَعْطِـنِـي * * * وعَلَيَّ مَدْحُكَ في المَشاهِدْ قال عمرو القنا بن عميرة العنري من بني تميم إِذا النُّجُومُ بصُرّادِ اللِّحَى خُضِبَتْشَهرَيْ رَبِيعٍ، ومَجَّ النَّضْرَةَ العُودُ واسْتَوْحَشَ الجُودُ في أَزْمِ الشِّتاءِ فَفِي * * * نادِيهــمُ الـــحَـــزْمُ والأَحـــلامُ والـــجُـــودُ ما مِـثْـلَـهُـمْ بَـشَـرٌ عــنـــدَ الـــحُـــروبِ إِذا * * * قال الـمُـحَـرِّضُ عـن أَحْــســـابِـــكُـــمْ ذُودُوا الـقـائِلِـينَ، إِذا هُـمْ بـالـقَـــنـــا خَـــرَجُـــوا * * * مِن غَـمْـرَةِ الـمَـوْتِ فـي حَـوْمـاتِـهــا: عُـــودُوا عادُوا، فَـعــادُوا كِـــرامـــاً لا تَـــنـــابـــلَةً * * * عِنـــدَ الـــلِّـــقـــاءِ ولا رُعْـــشٌ رَعـــادِيدُ قال عبيد بن العرندس الكلابي جاهلي هَيْنُـــونَ لَـــيْنُـــونَ، أَيْســــارٌ ذَوُو كَـــــــرَمٍ * * * سُوَّاسُ مَـــكـــرُمَةٍ أَبْـــنــــــاءُ أَيْسَـــــــارِ إِن يُسْأَلُوا الخَيْرَ يُعْطُوهُ، وإِن خُبِرُوا * * * في الجَهْدِ أُدْرِكَ مِنهُمْ طِيبُ أَخبارِ وإِنْ تَوَدَّدْتَهُمْ لانُوا، وإِن شُهِمُوا * * * كَشَـفْـــتَ آســـادَ حَـــرْبٍ غَـــيْرَ أغْـــمـــارِ فِيهِـمْ ومِـنْـهُـمْ يُعَـدُّ الــمَـــجْـــدُ مُـــتَّـــلِـــداً * * * ولا يُعَـــدُّ نـــثـــا خِــــــزْيٍ ولا عـــــــارِ لا يَنْـطِـقُـونَ عـن الـفَـحْـشــاءِ إِنْ نَـــطَـــقُـــوا * * * ولا يُمـــارُونَ إِنْ مـــارَوْا بـــإِكْــــثـــــــارِ مَن تَلْقَ مِنْهُمْ، تَقُلْ: لاقَيْتُ سَيِّدَهُمْ * * * مِثْلَ النُّجُوم التي يَسْرِي بها السَّارِي قال أبو الشيص محمد بن زر بن الخزاعي كَرِيمٌ يَغُضُّ الطَّرْفَ فَضْلَ حَياتِهِ * * * ويَثْنُو وأَطْرافُ الرِّمـاحِ دَوانِ وكالسَّيْفِ إِنْ لايَنْتَهُ لانَ مَتْـنُـهُ * * * وحَدَّاهُ، إِنْ خاشَنْتَهُ، خَشِـنـانِ قال يحيى بن زياد الحارثي تَخالُهُمُ لِلْحِلْمِ صُمّاً عن الـخَـنـا * * * وخُرْساً عن الفَحْشاءِ عندَ التَّهاجُرِ ومَرْضَى إِذا لاقَوْا حَـياءً وعِـفَّةً * * * وعندَ المَنايا كاللُّيُوثِ الـخَـوادِرِ لَهُمْ ذُلُّ إِنْصافٍ ولَيِنُ تَـواضُـعٍ * * * بِهِمْ ولَهُمْ ذَلَّتْ رِقابُ المَعاشِـرِ كأَنَّ بهمْ وَصْماً يَخافُونَ عَـيْبَـهُ * * * وما وَصْمُهُمْ إِلاَّ اتِّقاءُ المَـعـايِرِ قال آخر فَتىً لا تَراهُ الدَّهْرَ إِلاَّ مُشَمِّراً * * * لِيُدْرِكَ ثَأْراً أَو لِيُرْغِـمَ لُـوَّا تَبَسَّمَتِ الآمالُ عن طِيبِ ذِكْرهِ * * * وإِنْ كانَ يُبْكِيها إِذا ما تَجَهَّما قال ذو الرمة أَنْتَ الرَّبِيعُ إِذا ما لَمْ يَكُنْ مَطَرٌ * * * والسَّائِسُ الحازِمُ المَفْعُولُ ما أَمَرا ما زِلْتَ في دَرَجاتِ العِزِّ مُرْتَقِياً * * * تَسْمُو وَيَنْمِي بِكَ الفَرْعانِ مِن مُضَرا حتَّى بَهَرْتَ فَما تَخْفَى على أَحَدٍ * * * إِلاَّ عـلـى أحَـــدٍ لا يَعْـــرِفُ الـــقَـــمَـــرا حَلَـلْـتَ مِـن مُـضَـرَ الـحَـمْـــراءِ ذِرْوَتَـــهـــا * * * وبــاذِخَ الـــعِـــزِّ مِـــن قَـــيْس إِذا هَـــدَرا قال آخر وأَحْلامُ عادٍ لا يَخافُ جَلِيسُـهُـمْ * * * وإِنْ نَطَقَ العَوْراء، غَرْبَ لِسانِ إِذا حُدِّثُوا لَمْ يُخْشَ سُوءُ اسْتِماعِهِمْ * * * وإنْ حَدَّثُوا أَدَّوْا بحُسْـن بَـيانِ قال كعب بن معدان الأشقري أموي الشعر كَمْ حـاسِـدٍ لـكَ قـد عَـطَّــلـــتَ هِـــمَّـــتَـــهُ * * * مُغـرىً بِـشَـتْـمِ صُـرُوفِ الـدَّهْـــرِ والـــقَـــدَرِ كأَنَّـمـا أَنـتَ سَـهْـمٌ فـــي مَـــفـــاصِـــلِـــهِ * * * إِذا رآكَ ثَـنَــى طَـــرْفـــاً عـــلـــى عَـــوَرِ كَمْ حَسْرَةٍ مِنْكَ تَرْدِي في جَوانِحِهِ * * * لَها على القَلْبِ مِثْلُ الوَخْزِ بالإِبَرِ أَنتَ الكَريمُ الفَتَى لا شَيْءَ يُشْبهُهُ * * * لا عَيْبَ فِيكَ سِوَى أَنْ قِيلَ مِن بَشَرِ قال القطامي عمير بن شيم أموي الشعر جَزَى الـلّـهُ خَـيْراً والــجَـــزاءُ بِـــكَـــفِّـــهِ * * * بَنِـــي دارِمٍ عـــن كُـــلِّ جـــانِ وغَـــــارِمِ هُمُ حَـمَـلُـوا رَحْــلِـــي، وأَدَّوْا أَمـــانَـــتِـــي * * * إلـــيَّ، وَرَدُّوا فِـــيَّ رِيشَ الــــقَـــــــوادِمِ ولا عَيْبَ فِيهِمْ غَيْرَ أَنَّ قُدُورَهُمْ * * * على المالِ أَمْثَالُ السِّنِينَ الحَواطِمِ وأَنَّ مَوارِيثَ الأُلَى يَرِثُونَهُمْ * * * كُنُـوزُ الـمَـعـالـي لا كُــنُـــوزُ الـــدَّارهِـــمِ ومـا ضَـرَّ مَــنْـــسُـــوبـــاً أَبُـــوهُ وأُمُّـــهُ * * * إلـــى دارِمٍ أَنْ لا يكـــونَ لِـــهـــاشِــــــمِ قال أبو البرج القاسم بن حنبل المري وتروى لمرة بن جعدة أَرَى الخُلاَّنَ، بَعْدَ أَبِي خُبَـيْبٍ * * * بِحَجْرٍ، في رِحابِهِمُ جَـفـاءُ مِن البِيضِ الوُجُوهِ بَني سِنانٍ * * * لَوَ أَنَّكَ تَسْتَضِيءُ بِهِمْ أَضاءُوا هُمُ شَمْسُ النَّهارِ إِذا اسْتَقَلَّـتْ * * * وبَدْرٌ ما يُغَيِّبُـهُ الـعَـمـاءُ بُناةُ مَكـارِمٍ وأُسـاةُ كَـلْـمٍ * * * دِماؤُهُمُ مِن الكَلَب الشِّـفـاءُ فَلوْ أَنَّ السَّماء دَنَتْ لِمَـجْـدٍ * * * ومَكْرُمَةٍ دَنَتْ لَهُمُ السَّـمـاءُ قال مطرود بن كعب الخزاعي إسلامي ويروى لابن الزبعري، والأول أكثر يا أَيُّها الرَّجُلُ المُحَوِّلُ رحْـلَـهُ * * * هَلاَّ نَزَلْتَ بآلِ عَبْـدِ مَـنـافِ الآخِذُونَ العَهْدَ مِـن آفـاقِـهـا * * * والرَّاحِلُونَ بِـرحْـلَةِ الإِيلافِ والخالِطُونَ فَقِيرَهُمْ بغَـنِـيِّهِـمْ * * * حتَّى يَعُودَ فَقِيرُهُمْ كالكـافِـي والمُطْعِمُونَ إِذا الرِّياحُ تَناوَحَتْ * * * ورِجالُ مَكَّةَ مُسْنِتُونَ عِجـافُ والمُفْضِلُونَ إِذا المُحُولُ تَرادَفَتْ * * * والقائِلُونَ هَـلُـمَّ لـلأَضْـيافِ هَبِلَتْكَ أُمُّكَ لو نَزَلْتَ برَحْلِـهِـمْ * * * مَنَعُوكَ مِن عُدْمٍ ومِن إِقْـرافِ ويُكَلِّلُونَ جِفانَهُمْ بِـسَـدِ يفِـهِـمْ * * * حتَّى تَغِيبَ الشَّمْسُ في الرَّجَّافِ كانَتْ قُرَيْشٌ بَيْضَةً فتَفَـلَّـقَـتْ * * * فالمُحُّ خالِصُهُ لعَبْـدِ مَـنـافِ |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصيدة في المديح لكعب بن زهير | أبوعبدالله | منتدى الآثار والمخطوطات | 0 | 10-14-2014 09:37 PM |
سبق الرعيل الى المديح الاول | بشير محمد | المنتدى الأدبي | 2 | 05-24-2014 09:56 PM |