|
منتدى الأعلام و التراجم منتدى يلقي الضوء على أعلام السوقيين |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
![]() ذريته ـ رحمه الله: إن المترجم له زرق من الذرية الكريمة من يذكر من أعيان القبيلة المكرمة.
· السيد الشريف محمد · السيد الشريف سيدي محمد. وأما السيد الشريف محمد ـ رحمه الله. فمن ذريته: الأخ الشريف الكريم محمد المحمود المعروف لدينا، القاطن في إنْتَهَقا الآن ـ حفظه الله. فهو ممن عرفناه بالعشرة الطيبة، والمودة الجليلة خاصة لأهل قرابته السوقيين، وكان منزله لأطيافهم منزل أنس ومحبة، بل لغيرهم كذلك لما يتمتع به من الفضل والكرم. ذلك أيام كان في الرياض ـ عاصمة المملكة العربية السعودية ـ حرسها الله من كيد الكائدين. وأما السيد الشريف سيدي محمد ـ رحمه الله. فمن ذريته: الأخ الشريف الكريم عمر، وهو الآن عند حي الشيخ الشهير محمد بن هتاهتا السوقي الجنششي الأنصاري في طلب العلم ـ رحم الله السلف وبارك في الخلف. قلت: إن الأستاذ عمر ـ حفظه الله ـ ليذكر صنيعه الموروث في طلب العلم قول من قال: لسنا وإن كرمت أوائلـــــــــــنا**يوماً على الأحساب نتكل نبني كما كانت أوائلـــــــــــــنا**تبني ونفعل مثل ما فعلوا هذا ومن نظر في اهتمام أجيال السوقيين قدماً في طلب العلم ـ والأمل بارق في خلفهم ـ والتفاني في التفنن فيه لينهل من إرث الأنبياء الكبير العظيم منهلا يجعله بحراً ذاخراً، بعد جهد جهيد، كما يوضحه لنا قول أحد أسلاهم الحميد: وكم رعى نجوم ليل وارتقب**ما ذاك إلاّ في خصائص العرب وكم طوى أحشاءه على سغب**وذاك من تأدابه على الطلب وكم مداد قد ألاق وكــــــــــتب**وكم يراع شجه وكم قصـــب فلذلك تجد الفتى السوقي تقذفه قاذفات الاجتهاد ـ بعد مشيئة الله النافذة ـ إلى يم العلوم فيصبح إحدى جواريه المنشئات في بحر الفنون كالأعلام. فضلاً أن يرضى الأجيال النجباء، بالتخلي عن العلم وفنونه لغرض من أغراض الدنيا الدنية. إذ وما حسدنا حاسدنا إلاّ لتصدر آل سوق العلم الكبير في العلم قديماً وحديثاً. أورد البرتلي ما من مفاخر آل السوق قوله: الفقيه سيدي الأمين بن الحبيب الجكني ـ رحمهم الله تعالى ـ كان شيخاً عالماً فقيها فاضلاً..: أخذ القراءات السبع عن الشيخ العالم الصالح التقي سيدي أحمد بن البشير الكلسوكي ـ السوقي ـ وأجازه ـ رحمه الله. فتح الشكور..ص69 أتعلمون يا أبناء مدينة سوق العلم أنه مما اشتهر في فطر الشناقطة قولهم: العلم جَكَنِيٌّ. من تصدر الجكنيين فيه وتربعهم على عرشه في أفقهم. أو تعلمون ـ معشر السوقيين أنه مما اشتهر في أفقكم ما قاله الشيخ الكبير الكنتي عنكم: وحرفتكم نشر العلوم كما يدرى. أو لم يكن سلفكم العالم الصالح التقي هو الذي نشر علم القراءات السبع على جو هذا العالم الجكني، المتوفى سنة 1108هـ لما التقى هذان العالمان العلمان التقاء الساكنين... ألم تر السوقي البار بسلفه وخلفه، كيف نثر الدر المكنون، من الدر المصون ـ القراءات السبع ـ هذه هي المناقب، بل ومن أغلاها: هي بحر غُص على حليـــــــــــــــــتها**فلآلي البحر ليست تنحــــــــــــــــصر هذا ومعلوم ما في علم القراءات من جلالة قدر العالم به، لما ينبغي أن يتمتع به صاحبها من التفنن في العلوم خاصة علوم اللغة، ليكون قادراً توجيه أيّ حرف منها، كقوله تعالى: وعبقري حسان. وقرئ: وعباقري حسان. أورد القرطبي ـ رحمه الله ـ ما ملخصه: قال الجوهري: العبقري موضع تزعم العرب أنه من أرض الجن.. ثم نسبوا إليه كل شيء يعجبون من حذقه، وجودة صنعته، وقوته.. ثم خاطبهم الله بما تعارفوه، فقال: وعبقري حسان. وقرأه بعضهم: عباقري. وهو خطأ لأن المنسوب لا يجمع على نسبته. وقال قطرب: ليس بمنسوب، وهو مثل: كرسيّ، وكراسيّ، وبُختيّ، وبَخاتيّ. الجامع لأحكام القرآن 17/192-193. أو تظن أنت القارئ الكريم أن تمر على طالب العلم تلك القراءات المشحونة بكنوز من درر العلم، لم يستخرج يواقيتها لدى من يتلقى علمها لديه من العلماء، فضلاً بمواقف عالم فذ بعالم فذ كل يحدد مستوى صاحبه عبر ميزان علمي دقيق رصين.. لذا من لم يغبطكم يا آل سوق المجوهرات العلمية النفيسة بسلفكم الجليل البار بكم إن عرفكم، إن كان من أهل العلم الصالحين؟؟؟ أو يحسدكم ـ إن عرفكم ـ ظلماً وعدوانا إن كان من أهل الجهل الطالحين. قوم إذا ما حج عيسى حــــــــــــــجوا**وكلــهم حجـــــــهمٌ معـــــــوج فيظل عيساهم تارة يقلل من شأن منقبة فضيلة العلم... كضرائر الحسناء قلنا لها**حســــــــــــداً إنك لذميمـــــــة أو كما قال القائل. وحيناً آخر يرفع من شأن الجهالة وجهل الجاهلية ليزهد عن العلم ضعفة العقول ظناً أن في آل سوق العلم والدهاء سفهاء الأحلام، المكشوف اللثام عن ضيعة أدبهم ـ والعياذ بالله. إذ المجد القديم توارثــــــــــــــــته**بُناة السوء أو شك أن يضــــــيعا ولم يعلم أن السيف سبق العزل ـ ولله الحمد ـ كما قيل في المثل المشهور به الممثل. إذ جل أجيال السوقيين البررة ـ ولله الحمد ـ يتسربلون في العلوم قبل أن يجب على مثلهم ستر العورة المغلظة، من شدة صغرهم، كما قال أحد آبائهم ـ آباء صدق، وكان طفلا: ثيابنا إعرابـــــــــنا هــــــــــــــــذان**وإن هــــذان لساحــــــــران وكان ذاك في يوم عيد، متغرباً في طلب العلم مع صغر سنه، المبين صغر ذلك السن في قول أحد آبائهم ـ آباء صدق، وكان أيضاً طفلا: بتعلمي طفلاً لدى خالي الوسط**وتأدبي استغنيت عن خال الوسط هذا ولقد سررت غاية السرور بخبر الأخ الشريف عمر حفيد المترجم له في طلبه للعلم، ومضيه قدما في سيرة سلفنا العلمية، ليبرهن للدهر، أن هم الفتى السوقي هو طلب العلم الذي هو مجد سلفه، بل هو ورث الأنبياء المعظم. ليكون هو أيضاً أحد آباء الصدق لمن بعده من أجياله ـ حقق الله ذلك بعلم نافع. ورثنا المجد عن آباء صـــــــــدق**أسأنا في ديـــــــارهم الصنـــــيعا قلت: ليس في خير الأمة مثل السوء، فليكن الطفل السوقي دائماً مجتهداً في طلب العلم والتفنن فيه بغض النظر عن ميراثه العظيم العتيق القديم على نحو معاني ما قاله القائل: ولست أبالي بعد إدراك العــــــــلا**أكان تراثاً ما تنــــاولت أو كسبا ليدرك هو العلا، كما أدركها سلفه الكريم، لأن سلفه بالفعل نالوا في العلوم المقامات العلا. وإياكم وإياي من الزهد عن العلم، والرغبة عنه ، وطلب المجد من غيره، فإنكم ـ معشر السوقيين ما حسدتم إلاّ من أجل العلم، وما فضلتهم عن غيركم من السادات فضلاً عمن سواهم إلاّ بالعلم، فلا تستبدلوا الأعلى بالذي هو أدنى. ما يحسد المرء إلاّ من فضائله**بالعلم والحلم أو بالبأس والجــــود وكل ذلك ـ والحمد لله ـ نلتم فيها المقامات العزيزة الجليلة المحمودة نقلاً وعقلا. هذا ومما يحاط به علماً أن من حب آل سوق العلم الكبير للعلم الكبير، أن بغزارته لدى آحادهم يقع التفاضل، ليتبين المفضل عندهم بالأجل علما، مهما اتصلت بهم قرابة المتفاضلين الجليلين بمقامات العلم الكبار، كما قال البرتلي في ترجمة: الشيخ حم بن أحمد السوقي..: وكانت السوقيون تفضله على أخيه محمد أحمد في العلوم.. فتح الشكور...ص94 ما زكى تفاح لبنان عــــــــلى**حسك السعدان في ذوق مَـذِر هكذا في نظر الأعشى استوى**زهر روض وهشيم المحتظر ![]() رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْأِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ
(الحشر:10) .................................................. ......................... اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْمًا كَثِيرًا وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدَكِ وَارْحَمْنِي ، إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ |
![]() |
#2 |
مراقب عام القسم التاريخي
![]() ![]() |
![]()
ترجمة الشيخ العلامة آحمدْ الملقب إسَنْقَدْ الأنصاري السوقي الجنششي ـ رحمه الله.
توطئة:
هذا ومن القواعد المسلمة، نقلاً وعقلاً، قولهم: ما لا يدرك كله، لا يترك جله. المشفوعة بالمأثور عن من رحم الله قائله: رحم الله من انتهى إلى ما سمع. أو كما قال، قلت: هذا الأثر وما قبله، مما أستأنس به فيما نحن بصدده، وما في معناه، لأنني على علم تام أني ما أدركت من آثار علمية جليلة، ومآثر السوقيين الكبار الحسان الجميلة، ما هو إلاّ من نزر النزر اليسير، الذي لولا أنه في معنى المعروف الجميل، لاحتقرت نقله في حق آل سوق العلم الغزير، جيلاً جيلاً ـ ولله الحمد والمنة ـ رحماك يا أرحم الراحمين: نزف البكاء دموع عينك فاستعر**عينا لغيرك دمعها مدرار من ذا يعيرك عينه تبكي بها**أرأيت عيناً للبكاء تعـــــــــار وعلى كل حال: إنما أشكو بثي وحزني إلى الله. فإن كان في التاريخ من عانده الزمان، فأنا من العاندين له، لكوني أعانده في واقع حال أربابه من آل السوق الجميل بنقله، لقول الشرع الحكيم: لا تحقرن من المعروف شيئاً. هذا وصدق الله العظيم القائل ـ:ومن أصدق من الله قيلاً ـ: فاتقوا الله ما استطعتم. والآن آن لنا الشروع في ترجمة هذا العلم: الشيخ العلامة آحمدْ الملقب إسَنْقَدْ الأنصاري السوقي الجنششي ـ رحمه الله. ولادته: إنه ـ رحمه الله ـ ولد عام 1912م تقريباً، إذ قدره لي المنقول عنه شيخي المؤرخ رتبة ـ حفظه الله ـ بتأسيس محافظة تغارسوت... الذي حدده بتأسيس تغارست، سنة 1912ميلادية. فيحتمل أنه ـ رحمه الله ـ ممن الرعيل الأول في القبيلة الذين ولدوا في موطنهم الجديد ـ بانقيل. وقد يكون من أواخر من ولد فيها شرق النهر، حسب تاريخ نزولهم منزلهم الجديد غرب النهر، كما تقدم بيان تزامن ذلك بدخول النصارى الغزاة الظلمة، المدعو عليهم بدعاء نوح ـ عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة وأتم التسليم: رب لا تذر على الأرض من الكافرين ديارا. فإنهم قد طغوا طغياناً كبيرا، وعثوا في الأرض فسادا، يا من لا يتضرع إلاّ بين يديه ـ وحده ـ بدعاء: أن ينصر دينه، ويعلي كلمته، عزة للإسلام والمسلمين ـ يا سميع الدعاء. شيوخه: هذا ومن تأمل ميل آل السوق إلى العلم ميلاً عظيماً، يقدر لعلمائهم عصراً عصراً أثنى المقامات في فنون العلم، دراسة، ودراية، ورواية، ومساهمة فيه نظماً ونثرا، وبذلاً سخياً لطلاب العلم في تعليم أهل أفقهم، وإن لم يدون ذلك كما ينبغي، فإن ما أثر في ذلك في كتب التاريخ في المشرق والمغرب، ليقال عمن لم يدون له أثر مقالة النحاة: المقدر كالثابت. بل وقد يرزق من لم تدون آثاره أجل المآثر، بالنسبة لمن أثر له شيء من الآثار، لأن فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم. إذ الذي دون له شيء من مآثره، ربما من أسبابه أن قطره ممن له حظ بمن دون لهم بعض آثارهم، كما يقع لكثير من الأعيان المدونة مآثرهم... دون من لم يتناولهم الذكر التاريخي العطر لهم لا جملة، لا تفصيلا، هذا أمر. وأمر آخر: هو ما من شواهده في معرض الأمثال النيرات، ما حرمته كثير من قبائل السوقيين من الذكر التاريخي المدون، التي منها: قبيلة تنغاكل، التي لا يجهل من يعرف أهل العلم في أفقهم، ما تتمتع من مقامات نادرة في جلالة القدر العلمي وفضائله، التي يكفي في ضرب أروع الأمثلة ما هو معروف من المتواتر المستفاض من مآثرهم الجليلة التي منها: قول الشيخ العلامة عبد العزيز ـ بوجل ـ السوقي التنغاكلي ـ رحمه الله ـ حين سئل عن عمود نسبهم، فقال ـ تورية ـ: نحن أبناء عم أهل البصرة والكوفة. أي: مثلنا لا يهمه حيازة أي نسب بعد حيازتهم نسب العلم الشريف، فيكفيهم من شرافة النسب وجلالته بلوغ المقامات العلمية العلية، التي منها: أن صار نسب قرابتهم خاصة في علوم الآلة أن بلغ حالهم أن صاروا أبناء عم البصريين والكوفيين. في بلوغ الدرجة العالية التي يتربع على عرشها فطاحلة علم النحو في البصرة والكوفة، فلا يحتاجون إلى رفع نسب، مادام نسبهم العلمي بلغت نسبته المقامات الأسنى. قلت: وقد صدق الشيخ العلامة بوجل ـ رحمه الله ـ إذ كأن القائل ما عنى إلاّ دعواه بقوله: وليس يصح في الأذهان شـــــــــيء**إذا احتاج النهار إلى دلـــــــيل كما سيأتي ذلك منقولاً ـ بإذن الله ـ عن شيخي عمدتي المؤرخ في كتاب: نشر رياحين العهد المبرم.... وهو كنز ثمين بتاريخ أهله، وتاريخ قبيلة تنغاكل، إذ كثير من مآثر تنغاكل لم أفق عليها وقوفي فيه من قبل. قلت: ومع ذلك فقبائل السوقيين حرم كثير منها من يدون لها مآثرها الجليلة في ميزان المحاسن العلمية الكثيرة الحسان. فعوداً على ذي بدء، فإن شيوخ المترجم له ـ رحمهم الله جميعاً ـ منهم: ** الشيخ العلامة الحسن بن عيسى السابق الذكر الإدريسي السوقي الجنششي ـ رحمه الله. كما تقدم في مسرد طلابه النجباء الكرام. ** الشيخ العلامة اليسير بن فُنْكَلا السوقي التنغاكلي ـ رحمه الله. قرأ عليه: النحو، والفقه، وجمع الجوامع. ** الشيخ العلامة أمسسر بن محمد بن خَلَكّدي السوقي التغاكلي ـ رحمه الله. قرأ عليه: فن النحو. قلت: إن الشيخ العلامة أمسسر التنغاكلي ـ رحمه الله ـ من جبال العلم الراسيات في عصره، عصر الدرر الغاليات، ولقد اجتهدت في معرفة زيادة من الدرر التاريخية المتعلقة به ـ رحمه الله ـ التي منها معرفة مزيد من أسمائه، فلم أحصل عليها، إلاّ عند شيخي في كتاب: نشر رياحين العهد المبرم... فهو شيخ مؤرخ حافظ لدرر تنغاكلية، التي منها الظفر باسم والد الشيخ العلامة أمسسر، وجده ـ رحمهم الله ـ كما تقدم آنفا. الذي لما طلبت من شيخي ربيعة الرأي عبد الله الإدريسي السوقي المرسي ـ حفظه الله ـ أن يبحث عن اسم والد الشيخ أمسسر ـ رحمهما الله ـ سأل عنه الشيخ الشهير عياض بن محمدُ بن أحمدّى السوقي التنغاكلي ـ رحم الله السلف وبارك في الخلف. فقال له، ما معناه: أن سبب عدم معرفة كثير من الناس باسم والد الشيخ أمسسر ـ رحمهما الله ـ أن والده توفي يوم تسمية الشيخ أمسسر نفسه ـ وكان مقبلاً بمتطلبات تسميته الكريمة ـ فتوفي في نهر النيجر قرب مدينة قاوى، إذ غرق به وبمن معه القارب.. فتربى الشيخ أمسسر تربية يتيم كريم بلغ به الإكرام أن صار اسم والده لا يذكر في صغره لكي لا يسمع الخبر فيتأثر بالخبر المؤلم. ثم بعد ذلك اعتاد الناس الاكتفاء بذكر اسمه فقط، في معرض المخاطبة من النداء، وما في معناه، بعد أن شب إلى أن توفي ـ رحمه الله. قلت: ثم مضيت في البحث عنه، حتى ظفرت باسم والده واسم جده، عند شيخي عمدتي في: نشر الرياحين... وسيأتي ذلك والمزيد فيه إذا بلغه سلطان النقل ـ بإذن من بيده ملكوت كل شيء. شكى إليّ جملي طولى الســـــــــرى**صبراً جميلاً فكلانا مبــــــــــتلى |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|