رد: من الكلكلة القبلية إلى القلقلة اللقبية
كأننا اتفقنا والحمد لله، إذ لم نختلف إنما هو ترف علمي ـ ولله الحمد ـ فأسأل الله أن يبارك فيك وتحمل نقاشي فإني لا أناقش الناس شفويا في قناعاتهم فأنتج ذلك غالبا جلادة في النقاش الكتابي وتمنيت أن لو قلت بدل (منهزم):(مقتنع) لعل أحس أن كلامي مفيد
[marq="3;right;3;scroll"]
شعارنا اعتزاز بالجميع وحب في الجميع اورسالتنا الإحسان إلى الماضي بخدمة صوره المشرقة وإلى الحاضربتتويجه بكرم الأخلاق وإلى المستقبل بالإسهام في إشراقته وفي احترام قناعات الآخرين ما يشغلنا عن الاختلاف وفي حلاوة الائتلاف سلوة عن مرارة الاختلاف ،فإن أصبنا فمن الرحمن وإن أخطأنا فمن الشيطان، ومن الله التأييد ومنه التسديد
[/marq]
|