مساجلة شعرية ... دعوة للمشاركة

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوياسرالأنصاري
ومما أعجبني قولي في معركة الطلول السابقة،مخاطبا ربيعة الطعائن:

تشاعرت جاهلا بأنك قاصر @@@ وأنك في قيد من العي راسف

وأرجو أن لا يكون الأدرعي الشـ ريف ــــاعر غائبا عما سيجري بعد هذه المداخلة!!!!!!!!!

صراااحة .. الظاهر أن وراء الأكمة شيئا
أستنجد بالخرجي..
دخيلك يا أبا عبد الرحمن

أشكر الأخ اليعقوبي على قبوله لمزحتنا.
ولأبي ياسر أقول :اشتقت إليك كثيرا ، فلك التحية العطرة ، والتمنيات الطيبة ، والتوفيق نجيك وجليسك ورفيقك في كل حياتك، ولولا أن تعود المعركة الأولى لقلت إنك شاعر، فما ذا ضرني لوعادت
إنك يا أبو ياسر لشاعررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر

قال الشاعرمنيرمحمدُالأنصاري:
من لي بفكرة أحوذي شاعر***حتي أعبرعن جميع مشاعري

نعيب زماننا والعيب فينا

ومالزماننا عيب ســــوانا

نبهه بالضيفان إن عاجوابه وإذافعلت فشأنه والشارفا

قال الامام الشافعي

نعيب زماننا والعيب فينا ومالزماننا عيب سوانا

لقد مرت على هذه المشاركة ولم أر مقطوعتي الأدرعي واليعقوبي الرائيتين إلا اليوم ، وقد غبت ، متمثلا بقول الشيخ عبد القادر بن محمد الصالح المعروف بمتال للشيخ سيدي محمد بن بادي الكنتي رحم الله الجميع :
فـاسَّابـق القـوم في ميـدان جابتهـا...في غيبـتي ولئـن خبـرت لـم أغـب

وأقول مما أعجبني قول الشريف الأدرعي في تهانئ وأشواق:

أجبت ، لكن إذا مانابني الزلل ***فإنني بشر تنتابه العلل
فإن أوفق، فذاك فضل خالقنا*** وإن ألفق ، فإني المخطئ العجل
والشعر ما هو؟ ألفاظ مرتبة***مستفعل فعل مستفعل فعل
وإن لجأت إلى ضرورة فأنا ***في ذاك منتهج سبل الألى فعلوا
لم أرع في وزنه الفراهيدي ولا *** في نحوه من نمته قومه دئل
***
ياباكيا طللا، إني لفي عجب ***لمن ثوى بالرياض ، والهوى الطلل
أما ترى ناطحات السحب ناطقة ***أن الطلول مضى زمانها الأفل
والتاج تاجي قدعلقت لؤلؤه ***- وإنني الغض - فاسأل أيها الرجل
ولم تضق بي فصحى العرب ، بل أنا في***ساحاتها سيبويه ،القولَ أنتخل
وما طويت اذكرنه ، لو تشاء، فلي ***فكر يمد بحول الله مكتمل

بارك الله في الإخوة عموما ولقد ذكرني العم رائعة الشيخ الأدرعي التي أقف منبهرا أمامها ومن شدة إعجابي بها وشاعرية ناظمها أقتبسها وليعذرني نافع

أجبت ، لكن إذا مانابني الزلل ***فإنني بشر تنتابه العلل
فإن أوفق، فذاك فضل خالقنا*** وإن ألفق ، فإني المخطئ العجل
والشعر ما هو؟ ألفاظ مرتبة***مستفعل فعل مستفعل فعل
وإن لجأت إلى ضرورة فأنا ***في ذاك منتهج سبل الألى فعلوا
لم أرع في وزنه الفراهيدي ولا *** في نحوه من نمته قومه دئل
***
ياباكيا طللا، إني لفي عجب ***لمن ثوى بالرياض ، والهوى الطلل
أما ترى ناطحات السحب ناطقة ***أن الطلول مضى زمانها الأفل
والتاج تاجي قدعلقت لؤلؤه ***- وإنني الغض - فاسأل أيها الرجل
ولم تضق بي فصحى العرب ، بل أنا في***ساحاتها سيبويه ،القولَ أنتخل
وما طويت اذكرنه ، لو تشاء، فلي ***فكر يمد بحول الله مكتمل

يالها من أيام راااااااااااااااائعة

لِخَولَةَ أَطلالٌ بِبُرقَةِ ثَهمَدِ * تَلوحُ كَباقي الوَشمِ في ظاهِرِ اليَدِ
وُقوفاً بِها صَحبي عَلَيَّ مَطيَّهُم * يَقولونَ لا تَهلِك أَسىً وَتَجَلَّدِ
كَأَنَّ حُدوجَ المالِكيَّةِ غُدوَةً *خَلايا سَفينٍ بِالنَواصِفِ مِن دَدِ
عدولية ٌ أو من سفين ابن يامنٍ * يجورُ بها المَّلاح طوراًويهتدي
يشقُّ حبابَ الماءِ حيزومها بها * كما قسَمَ التُّربَ المُفايِلُ باليَدِ
وفي الحيِّ أحوى ينفضُ المردَ شادنٌ * مُظاهِرُ سِمْطَيْ لُؤلُؤٍ وَزَبَرجَدِ
خذولٌ تراعي ربرباً بخميلة ٍ * تَناوَلُ أطرافَ البَريرِ، وتَرتَدي
وتبسمُ عن ألمَى كأنَّ مُنوراً * تَخَلّلَ حُرَّ الرّمْلِ دِعْصٌ له نَدي
سقتهُ إياة ُ الشمس إلا لثاتهُ * أُسف ولم تكدم عليه بإثمدِ
ووجهٌ كأنَّ الشمس ألقت رداءها * عليه، نَقِيَّ اللّونِ لمْ يَتَخَدّدِ
وإنّي لأمضي الهمّ، عند احتِضاره * بعوجاء مرقالٍ تروحُ وتغتدي
أمونٍ كألواح الإرانِ نصَأْتُه * على لاحب كأنهُ ظهرُ بُرجد

لِخَولَةَ أَطلالٌ بِبُرقَةِ ثَهمَدِ * تَلوحُ كَباقي الوَشمِ في ظاهِرِ اليَدِ
وُقوفاً بِها صَحبي عَلَيَّ مَطيَّهُم * يَقولونَ لا تَهلِك أَسىً وَتَجَلَّدِ
كَأَنَّ حُدوجَ المالِكيَّةِ غُدوَةً * خَلايا سَفينٍ بِالنَواصِفِ مِن دَدِ
عدوليةٌ أو من سفين ابن يامنٍ * يجورُ بها المَّلاح طوراًويهتدي
يشقُّ حبابَ الماءِ حيزومها بها * كما قسَمَ التُّربَ المُفايِلُ باليَدِ
وفي الحيِّ أحوى ينفضُ المردَ شادنٌ * مُظاهِرُ سِمْطَيْ لُؤلُؤٍ وَزَبَرجَدِ
خذولٌ تراعي ربرباً بخميلةٍ * تَناوَلُ أطرافَ البَريرِ، وتَرتَدي
وتبسمُ عن ألمَى كأنَّ مُنوراً * تَخَلّلَ حُرَّ الرّمْلِ دِعْصٌ له نَدي
سقتهُ إياة ُ الشمس إلا لثاتهُ * أُسف ولم تكدم عليه بإثمدِ
ووجهٌ كأنَّ الشمس ألقت رداءها * عليه، نَقِيَّ اللّونِ لمْ يَتَخَدّدِ
وإنّي لأمضي الهمّ، عند احتِضاره * بعوجاء مرقالٍ تروحُ وتغتدي
أمونٍ كألواح الإرانِ نصَأْتُه * على لاحب كأنهُ ظهرُ بُرجد