|
المنتدى الأدبي ميدان للإبداع خاطرة أدبية أوقصة أو رواية أو تمثيلية معبرة أو مسرحية أو ضروب الشعر وأشكاله |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
![]() اقتباس:
إذن ما زالت القصيدة يصدق عليها أنها عالجت قضية خاصة ومهمة , فهي قصيدة نادرة بمعنى الكلمة. فأشكر الاجتماعي أبا عبد الله مرة أخرى. ![]()
قال الإمام العارف ابن قيم الجوزية -رحمه الله : كل علم أو عمل أو حقيقة أو حال أو مقام خرج من مشكاة نبوة محمد صلى الله عليه وسلم فهو من الصراط المستقيم وما لم يكن كذلك فهو من صراط أهل الغضب والضلال ).
|
![]() |
#2 |
عضو مؤسس
![]() ![]() |
![]()
أعجبتني القصيدة كلها وما فيها من الشموخ والإباء والعزة وأعجبني حسن اختيار أخي أداس من الأدب ومما أعجبني منها جدا ما وصف به الشاعر البيت السوقي -حسب فهمي -
قــد ارتضـعـت أفاويــق السيـــادة مـن.......جـــــم كـــــــرام هــــداة نخبــــة نجــب ما زال يسمو بهم شأو التســـابق في ........ميادن الفضــل من علـم ومــــن أدب ولكن ألفت الانتباه إلى أول كلمة في القافية الثانية من البيت الأول وهي (جم ) أظنها (جمع ) لأن الجم التي أعرفها جمع جماء أو أجم وهي الشاة أو الكبش بدون قرنين ومنه قول العجاج عند أبي الصهباء أقصى همي ***بيض ثلاث كنعاج جم يبسمن عن كالبرد المنهم ***تحت عرانين أنوف شم هذا في جمع جماء ومن الإفراد قول الآخر وفي النطاح يظهر الأجم ولا أظن أن هذه المعاني تصلح هناك وقد يكون المراد غير كل ذلك ، وقد يكون الشيخ رحمه الله استخدم استخداما لا أعرفه فلتضف هذه للزورق |
![]()
[marq="3;right;3;scroll"]
شعارنا اعتزاز بالجميع وحب في الجميع اورسالتنا الإحسان إلى الماضي بخدمة صوره المشرقة وإلى الحاضربتتويجه بكرم الأخلاق وإلى المستقبل بالإسهام في إشراقته وفي احترام قناعات الآخرين ما يشغلنا عن الاختلاف وفي حلاوة الائتلاف سلوة عن مرارة الاختلاف ،فإن أصبنا فمن الرحمن وإن أخطأنا فمن الشيطان، ومن الله التأييد ومنه التسديد [/marq]
التعديل الأخير تم بواسطة الشريف الأدرعي ; 05-07-2009 الساعة 08:24 PM
![]() |
![]() |
#3 | |||||||||
مراقب القسم الإسلامي
![]() ![]() |
![]()
بسم الله
أشكر جميع الإخوة - الإدريسي المغترب، وأبا عبد الله ، والشريف الأدرعي الجلالي - على تفاعلهم مع قصيدة شيخنا. ولي تعليق طفيف على استنتاج أبي عبد الله - جزاه الله خيرا على تعليقه الجيد - وهو أن خال البساطي - وقصده الشيخ سيدي البكاي لأن البساطي جده - ليس من السوقيين، وهذا جاءه من استبعاده أن تتكلم سوقية في أهل العلم ، والحقيقة أن المسألة لم تكن بذلك المستوى من الجد والكلام في أهل العلم ، وإنما أراد الشيخ أن يشعر فوجد سببا ، وبنت خاله هي اسمها سعدة لكنه غلبت على العين العجمة من باب (تبوبشا) كما أشرت سابقا، وأبواها سوقيان صرفان. ويدل على أن الأمر نوع من (تبوبشا) أن القصيدة الطارقية من نظم بنت أخي الشيخ بأمر من بنت خاله. ثم إن هناك حقيقة لا تحتمل مجازا أن اختلاط السوقيين وتزوجهم بغير السوقيات من القبائل الأخرى أمر حديث جدا؛ لعله لم يدرك تاريخ القصيدة باستثناء قبيلتي إفوغاس وإموشاغ وبعض حالات فردية معروفة عندنا من غير القبيلتين؛ بغض النظر عن أن أخوالنا - نحن القادمين من الجزيرة العربية - من البربر ، لكن انقطع ذلك التصاهر منذ قرون، وإنما عاد هذا الاختلاط حديثا بعد أعوام الجفاف وهجرة أغلب الناس إلى الحضارة ، والتفكك الأسري ، وانفكاك تلك الحلل التي كانت تجمع عدة قبائل على مسجد واحد وشيخ واحد - كما أدركته في بداية إدراكي . هذه لأبي عبدالله. .................................................. .................................................. ........................ وكلمتي للشريف الجلالي بعد تحياتي الخالصة: لعلك كنت مشغولا بأمر أهمك كثيرا مما شغلك عن استحضار معاني مادة جم ؛ لأنها لم تقتصر على وصف الشاة بالجماء، فلعلك يا شيخي غاب عنك قوله تعالى : ((وتحبون المال حبا جما)) سورة الفجر أي حبا كثيرا وكذلك الحديث المشهور في مسند الإمام أحمد عن أبي أمامة مطولا ، وفيه، (قلت : يا رسول الله ! كم وفَى عدد الأنبياء ؟ قال : مائة ألف و أربعة و عشرون ألفا ، الرسل من ذلك ثلاثمائة و خمسة عشر ، جما غفيرا) " . أخرجه أحمد ( 5 / 265 ) وفي باب الحال من كتب النحو: من الاستشهاد بزيادة الألف واللام على الحال قولهم: جاءوا الجماء الغفير أي جميعا.
وفي القاموس المحيط للفيروزابادي : الجم : الكثير من كل شيء كالجميم . ولا أريد الإطالة عليك بسرد الأمثلة ، (وحسبك من القلادة ما أحاط بالعنق) أخوك أداس السوقي |
|||||||||
![]()
l
التعديل الأخير تم بواسطة أداس السوقي ; 05-07-2009 الساعة 11:34 PM
![]() |
![]() |
#4 |
عضو مؤسس
![]() ![]() |
![]()
أود أن أشكر الحبيب الشيخ أداس على تنبيهه الطيب ، وأحيطه علما بأني كنت متنبها لذلك عند تعليقي ، لكن كأني ما أعجبني سدها للفراغ في القصيدة ،علما بأني أستحضر أنه جاءت في مجال الفخر ، وفي الفخر يمكن للشاعر أن يستخدم هذه الكلمة في كثرة قومه ورجاله فبقي بعد تعليقك أن تعليقي ليس إلا تذوق ، ولا يقوى الذوق قوة المحو والإثبات في ملك الغير،
وألذ عندي من كل هذا ، المحاورة العلمية بيننا التي لا تخلو من فائدة ولو مؤانسة وتأكيد حب وتشييد أخوة - وما أعظمهما من فائدة -فشكرا لك وأنتظر بفارغ الصبر تعليقك على مذكرة الكلام |
التعديل الأخير تم بواسطة الشريف الأدرعي ; 05-08-2009 الساعة 12:23 AM
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصيدة الشيخ عيسى بن أحمد الإدريسي الأضغاغي | أداس السوقي | المنتدى الأدبي | 6 | 11-06-2010 09:59 PM |
قصيدة في وصف الجنة للشيخ سيدي محمد بن أمية المعروف بأنباكوّا | أداس السوقي | المنتدى الأدبي | 5 | 10-11-2010 05:44 PM |
خاص بكبار الضيوف (تحية للأخ المحمود محمد أحمد) | اليعقوبي | منتدى الترحيب و المناسبات | 2 | 04-15-2009 06:08 PM |