لتبك المرتضى غرر القوافي

أحسن اله عزاءنا وعزاءكم.
لكن لا اخفيك يا أبا مريم. فقد أغراني العنوان، فتأكدت أن هناك قصيدة جميلة في الموضوع، وخاصة بعدما علمت أن الموضوع من أبي مريم، فكدت أطير طربا. فإذا بي .....
فتحيات من حبيبك (الحسني) إليك ـ
وإن كنت من أعنيه ( الشيخ/ حمزة عثمان).. فأقول لك: نحن هنا لنقرأ لك.
فاتحفنا بمشعشعاتك..

الأخ / أبو عمر..
أعظم الله أجركم وأحسن عزاءكم..
ولقد تلقنا درسا لا ينسى في تسويفنا في استفصال المرحوم عن جوانب حياته، واستمداد ترجمته من فيه.
وإن أنس لا أنس أنني فكرت في آخر اجتماع لي معه في أن أفاتحه في الموضوع، لكن ألجمني عن ذلك إجلاله وهيبته، فالله المستعان.

الأخ / أداس..
جزاك الله خيرا على مواساتك وتقبل دعواتك..
وأعظم الله لنا ولكم الأجر..

الأخ/ ابو عبد الله..
جزاكم الله خيرا وتقبل دعواتكم... ونشكر لكم تعازيكم العامة والخاصة..

الأخ م الخرجي..
جزاكم الله خيرا.. وتقبل دعواتكم..
وأعظم أجرنا وأجركم في المرحوم..


الأخ الحبيب الحسني..
أعظم الله أجركم وأحسن عزاءكم في الفقيد..
وأنا أخوك المعني..
وقد اشتقت إليك كثيرا..
فلك مني تحايا تروق وتليق..
وأما عن المرثية فــ(لا مخبأ بعد بوس).
وأما عن الانتظار فقد طال .. وعسى أن تحدث بعد الأمور أمور.