|
المنتدى الأدبي ميدان للإبداع خاطرة أدبية أوقصة أو رواية أو تمثيلية معبرة أو مسرحية أو ضروب الشعر وأشكاله |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#6 |
مشرف منتدى الحوار الهادف
![]() ![]() |
![]() اقدم شكري وتقدير ي لإخواني وشيوخي الأدريسي المغترب والسوقي الخرجي وأداس السوقي على مرورهم وتعليقاتهم اللطيفة والتي تنم عن غيرتهم على الدين
وما اختياري لنقل مقابلة إبراهيم الكوني مع قناة العربية إلا لهدف معرفة الرجل وفلسفته حتى لايتأثر به بعض شبابنا المقبل على الأدب والثقافة فالرجل نقر له أولويته في تناول اللسان الطارق ونختلف معه في رؤيته للإنسان .فهذا المفكر تناول في كتابه{ ملحمة المفاهيم لغز الطوارق يكشف لغزي الفراعنة وسومر} اللسان ألطارقي او اللسان المجهول الذي انبثقت منه بقية الألسن وقد أطلق عليه{ اللسان ألبدئي} بسكون الدال وقد تناول في كتابه عدد كبير من المفردات التماشقية وقاربها ببعض المفردات الفرعونية والسومرية واليونانية والعربية والانجليزية وهذا حسب علمي أول موضوع جاد يتناول اللسان التماشقي ويدمجه في الأدب العالمي وسوف يكون مرجعا لمن اراد دراسة اللغة الطارقية. والكوني حسب قراءتي له متأثر بالفلسفة الوجودية .والوجودية هي تيارفلسفي يعلي من قيمةالإنسان ويؤكد على تفرده، وأنه صاحب تفكيروحرية وإختيار وإرادة, ويرى رجال الفكر الغربي أن "سورين كيركجورد" (1813 - 1855م) هو مؤسس المدرسة الوجودية. من خلال كتابه "رهبة واضطراب". إلان منشئ المصطلح هو الأديب جان بول سارتروقد ولد عام (1905م) وقد تأثر في فلسفته بمؤلفات (هوسرل)(1) و(هايدجر)… وقد كان شيوعياً في ابتداء أمره، ثم عدل عن ذلك إلى (الوجودية) الوجودية تنقسم إلى قسمين: (وجودية) ملحدة، و(وجودية مسيحية). إبراهيم الكوني من مواليد ليبيا 1948م وله أكثر من 50 مؤلف ومن أكثر الكلمات التي وجدتها صادقةفي وصف خصائص السرد في أدب الكوني هي كلمة الدكتور محمد البارودي ..اذا قال {فالسارد في هذه الروايات لا يشخص واقعاً بل يشخص أسطورة أو واقعاً مؤسطرا. في هذه الروايات يمتزج العقلي باللاعقلي، ويختلط الطبيعي بما فوق الطبيعة ويلتبس الممكن باللا ممكن إذ يهدم السارد الحدّ الفاصل بين الإنساني واللا إنساني وبين البشري والحيواني وبين العقلاني واللا عقلاني ليؤسس عالم الأسطورة الذي يسعى إلى تشخيصه في هذه الأعمال الروائية . ويحدث ربط في أشكال التعامل السردي مع الخارق من الأحداث والشخصيات وصنفها إلى أنواع ثلاثة.. الفانطاستيكي والغرائبي والعجائبي} فاز الروائي الليبي إبراهيم الكوني بجائزة الشيخ زايد للكتاب فرع الآداب في دورتها الثانية 2007-2008، جائزة الدولة السويسرية، على رواية" نزيف الحجر" 1995م. جائزة الدولة في ليبيا، على مجمل الأعمال 1996م. جائزة اللجنة اليابانية للترجمة، على رواية " التبر" 1997م. جائزة التضامن الفرنسية مع الشعوب الأجنبية، على رواية" واو الصغرى" 2002م. جائزة الدولة السويسرية الاستثنائية الكبرى، على مجمل الأعمال المترجمة إلى الألمانية، 2005م. |
التعديل الأخير تم بواسطة أبوعبدالله ; 05-21-2009 الساعة 10:12 PM
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
هوية الأديب المسلم | م الإدريسي | المنتدى الأدبي | 0 | 05-21-2009 11:03 PM |