|
||||||
| المنتدى العام يختص بالمواضيع العامةباحة شاسعة تسع آراءكم وأطروحاتكم وحواراتكم، التي لم تسعفها المنتديات الأخرى |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
|
وقال جعفر بن محمد: من أخلاق الجاهل الإجابة قبل أن يسمع، والمعارضة قبل أن يفهم، والحكم بما لا يعلم.
===== وقال موسى بن جعفر: من لم يجد للإساءة مضضاً لم يكن للإحسان عنده موقع. ===== وقال: ما استب اثنان إلا انحط الأعلى إلى مرتبة الأسفل. ====== وقال آخر: ما استب اثنان إلا غلب ألأمهما. ===== وقال موسى أيضاً: من تكلف ما ليس من عمله ضاع عمله وخاب أمله، ومن ترك التماس المعالي لانقطاع رجائه منها لم ينل جسيماً، ومن أبطرته النعمة وقره زوالها. ===== وقال محمد بن علي بن موسى: إذا نزل القضاء ضاق الفضاء. ====== قال محمد بن علي بن موسى: خير من الخير فاعله، وأجمل من الجميل قائله، وأرجح من العلم حامله، وشر من الشر جالبه، وأهول من الهول راكبه. ===== وقال الحسن لابنه: من مدح غير المستحق للمدح فقد قام مقام المتهم. ===== وقال: ادفع بالمسألة ما وجدت المحمل يمكنك، فإنَّ لكل يوم خيراً جديداً. ====== وقال الحسن بن محمد أيضاً: حسن الصورة جمال ظاهر، وحسن العقل جمال باطن. ===== وقال: اعلم أن للحياء مقداراً فإنَّ زاد عليه فهو حصر، وللجود مقدار فإنَّ زاد عليه فهو سرف، وللحزم مقدار فإنَّ زاد عليه فهو جبن، وللإقتصاد مقدار فإنَّ زاد عليه فهو تهور. ====== وقال جعفر بن محمد: الأدب عند الأحمق كالماء العذب في أصول الحنظل، كلما زاد رياً ازداد مرارة. ====== وقال صاحب كليلة ودمنة: الأدب يذهب عن العاقل السكر ويزيد الجاهل سكراً، كالنهار يزيد البصير بصراً ويزيد الخفاش سوء بصر. ====== وقال عبد الله بن عمر: اتقوا من تبغضه قلوبكم. ===== وقال بعض ملوك الهند: من ودك لأمر أبغضك عند انقضائه ? وقال آخر: من كان نفعه في مضرتك لم يخل من عداوتك. ===== وقال آخر: الإحتمال حتى تمكن القدرة. ==== وقال أنوشروان: إذا لم يكن ما تريد فأرد ما يكون. ==== وقال الحارث بن أبي شمر الغساني: إذا التقى السيفان بطل الخيار. ===== وقال رستم: إذا أردت أن تطاع فسل ما يستطاع. ===== من كلام أرسطاطاليس: إذا كانت الشهوة فوق القدرة كان هلاك الجسم دون بلوغ الشهوة.الزمان ينشئ ويلاشي ففناء كل قوم سبب لكون آخرين. يسير من ضياء الحس خير من كثير من حفظ الحكمة. ===== وقال: قد يفسد العضو لصلاح أعضاء كالكي والفصد اللذين يفسدان الأعضاء لصلاح غيرهما ==== وقال: الظلم من طبع النفوس، وإنما يصدها عن ذلك أحد علتين: إما علة دينية لخوف معاد، أو علة سياسية لخوف سيف. ==== وقال: علل الأفهام أشد من علل الأجسام === وقال: ثلاثة إن لم تظلمهم ظلموك: ولدك وعبدك وزوجك، فسبب صلاح حالهم التعدي عليهم. ==== وقال: من نظر بعين العقل ورأى عواقب الأمور قبل بوادرها لم يجزع لحلولها. ==== وقال: إذا لم تتجرد الأفعال من الذم، كان الإحسان إساءة. ==== وقال: خوف وقوع المكروه قبل تناهي المدة خور في الطبع. ==== وقال: من لم يقدر على فعل الفضائل فلتكن فضائله في ترك الرذائل. ==== وقال: من جعل الفكر في موضع البديهة فقد أضر بخاطره، وكذلك مستعمل البديهة في موضع الفكر. ==== وقال: إفراط التوقي أول موارد الخوف. === وقال عمر بن عبد العزيز: قيدوا النعم بالشكر، وقيدوا العلم بالكتاب. ==== وقال الخليل بن أحمد: كن على مدارسة ما في قلبك أحرص منك على حفظ ما في كتبك. ==== وقال أيضاً: اجعل ما في كتبك رأس مال، وما في صدرك للنفقة. === ومن أمثال العرب: خير العلم ما حوضر به، يقول: ما حفظ يكون للمذاكرة
آخر تعديل السوقي يوم
09-18-2012 في 01:51 PM.
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| الحكمة في طعم ماء الأذن،العين،و الفم | عبدي أق تلي | المنتدى العام | 1 | 09-26-2011 01:17 PM |