رد: أعظم قصة نكد
موعظة بليغة جزيت عن نقلها خيرا وإن الفرصة مواتية لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد أحسن الله إليكم يابن المدينة وتقبل منا ومنكم الصيام والقيام
صدق من قال : وما من كاتب ٍ الا سيفنى ... ويبقى الدهر ما كتبت يدااه ٌ فلا تكتب بخطك غير شيئ ٍ ... يسرك في القيامة ان تراه ُ أبو حفص محمد بن أحمد بن حمدو بن البساطي الإدريسي الأضغاغي
|