أخي ربيعة: أعيذك بالله أن تعيدها جذعة بعد ما طوينا صفحتها،، نعم قد أكون أطلال الشعر ،وقد كنت - بفتح التاء- رائد مدرسة الأدب الهزلي ، وقد كنت أكبرت قصائد الأدرعي عن محاكاتها فلم أتسرع في المشاركة ، أما وقد حسبته عيا فانتظر مني ما يسرك ،ولك تحياتي

سبحانك اللهم وبحمدك لا علم لنا إلا ما علمتنا
إنك أنت العليم الحكيم