رد: تهانئ..وأشواق
أنا لا أخفيك يا يعقوبي أني أخاف عليك حطمة من اداس
ولئن فعل فإني كفيل له بالنصر
أقولها ملئ في ، فليرض الراضي وليغضب الغاضب ،
على أنه لا يحتاج نصري ، تكفيه نفسه ، ولكني ساشد منه الأزر
فالقضية الآن ليست هينة ،
قضية كنت أنا وأداس فيها حزبا ، فابحث قبل الموعدالجديد عمن يعينك ، وكأن الإدريسي لك من الملاحقين بمثله الطارقي
، وما أدري بم تجيبك درة السوق بعد ما أشعرتها بأن إبل الناس لاتقاد بها أشعار الآخرين،
أعرف أنهن جميعا ثقات ليست فيهن ضعيفة ولا متهمة فلن تقول إلا الصواب
أين أبو حفص
أين هيبكا
أين الرجال ؟
حمي الوطيس ارجعوا إلى الميدان ، فإن الجذوة كلما انطأفت طارت منها شرارة
|