الموضوع: تهانئ..وأشواق
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 10-17-2009, 07:07 AM
اليعقوبي غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 46
 تاريخ التسجيل : Feb 2009
 فترة الأقامة : 6110 يوم
 أخر زيارة : 07-20-2020 (12:54 AM)
 المشاركات : 668 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : اليعقوبي is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي رد: تهانئ..وأشواق



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حفص السوقي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رضيت..أنك بعض من نبلوا***وكلكم نبلا للشعر ترتجل
لكن أعد نظرا ..وناد وا طللا***فأنت للصين يا غربي مرتحل
قفوت ذا التاج في اللجوء ما لكما***أيضحك الخرج واللوى ثمل؟؟!!!





مايغني عني النداء للطلول وقد == شرقت للصين راجلا ومرتحل
وما لي لا أقفوا شيخا كان شيخي قد == عزا إليه علوم الشعر يرتجل
يآيها الأدرعي ما لصاحبنا == هذاالنغير هنا لعله خبل
يريدنا عبرة للقارئين له == لينهب التاج أو يتبع له فلل
فيا ابن عمي يا محمود تيدك في == نظم لقول بدا به هنا الخلل
إن كان تصغيرك العمر الذي قرنت == بنات فيك بدارع فيحتمل
جهلا به فاسأل الخرجي من هو من == هذا العمير*الذي انبرى فلا يكل
أو ازدراءا فإن الشرع حرمه == وما الظنون بذاك أيها الرجل
أما انتبهت بأن اسمي تضمنه == تزيح شكا به محمد ثمل
وما التجائى إلى الإخوان إلا لما == قد كنت أرجوه من أشعارهم تصل
تنسيك ذاك الجرير والفرزدق أو == معلقات قريش حين ترتجل
مالى أرى الأدباء كل همهم== تتبع للجديد ما كذا العمل
عليكم بالذي قد كان أنذركم =وقال = وما علي إذا لم تفهم الإبل
هلا رجعتم إلى اللام التى وسعت == أشعاركم مثلما أشياخكم فعلو
..............................وبارك الله فيكم أجمعين ...تقبلوا تحياتي [/QUOTE]

أخي أبا حفص التصغير ذكرت سببه وهو الضرورة فأبعد غيره رحمك الله ....
وأما الشعر فرحمك الله قرنت مع عمي وذي التاج فانج بنفسك



 توقيع : اليعقوبي

قال تعالى: وَقـُلْ لِعِبَادِي يَقـُولوا التي هِيَ أَحْسَنُ أي يقل بعضهم لبعض على اختلاف مراتبهم ومنازلهم ـ التي هي أحسن من المحاورة والمخاطبة.إنَّ الشَّيْطَانَ يَنْـزَغُ بَيـْنَهُمْ أي يهيج الشر، ويلقي العداوة ،ويسعى بين العباد بما يفسد عليهم دينهم ودنياهم ـ بسوء محاورة بعضهم بعضاإِنَّ الشَّيْطَانَ كانَ لِلإِنسَا]أي كان لآدم وذريته عَـدُوّاً مُبِيناًأي ظاهر العداوة


آخر تعديل السوقي يوم 08-26-2012 في 11:33 PM.
رد مع اقتباس