رد: تهانئ..وأشواق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السوقي الخرجي
اسمحوا لي فأنا مشغول بعمل أثقل كاهلي, وليس ذهني جاهزا لحل الألغاز ولكن لابد من مباسطة الأدباء ببيتين حتى لايظنوا بي أنني لاأهتم بهذه الحديا الشعرية وهما:
(ماهان) لاقط عندي أيها الرجل = إهداء شعر بديع ظل يرتجل
ولا سبتني (مدن) عن مدى شغفي=إلى التراث ولم يقعد بنا الأمل
(السؤال كأنه والله اعلم صيغة سوال لم تكتمل).
....
وأنت..لم يكتمل ما كنت نثره***في حمرة خدها من نثرها خجل
وكنت أُعدّك لمثلها.. وقد تجازر المعققون.. فلم تكن بقعدد
قال تعالى: وَقـُلْ لِعِبَادِي يَقـُولوا التي هِيَ أَحْسَنُ أي يقل بعضهم لبعض على اختلاف مراتبهم ومنازلهم ـ التي هي أحسن من المحاورة والمخاطبة.إنَّ الشَّيْطَانَ يَنْـزَغُ بَيـْنَهُمْ أي يهيج الشر، ويلقي العداوة ،ويسعى بين العباد بما يفسد عليهم دينهم ودنياهم ـ بسوء محاورة بعضهم بعضاإِنَّ الشَّيْطَانَ كانَ لِلإِنسَا]أي كان لآدم وذريته عَـدُوّاً مُبِيناًأي ظاهر العداوة
|