أقدم شكري للشاعر المفلق تامكوتات، متشرفا بشهادته التي أعتبرها في الشعر وساما أضعه على رأسي قبل صدري .مثنيا شكري لليعقوبي على نصيحته الغالية ،راجيا من الإخوة أن لا يفهموا من القصيدة غير محتواها من الاعتزاز بالسوق وأهله.و أن يستحضروا دائما مصطلحات الشعراء وتوجهاتهم؛ وأن لا يأخذوا الأمور دائما بالحساسية المفرطة، والجد الزائد؛ فهذا هو الذي يفتح أبواب المراشقات بسهام الكلام .
وتقبلوا خالص شكري وامتناني
أخوكم أداس السوقي
|