أيها الأخ العزيز الإمبراطور حياك الله وبياك ، والكلمة الأخيرة معناها على ما قيل أضحكك ، وقيل قربك
فكرتك والله طيبة ، وقد سبقتني إليها ، فكثيرا ما أفكر في طرحها
وأرفع إليكم طلبا مثل طلب أخينا الأدرعي ، وإن لم يدرك الظالع شأو الضليع
- قال الحافظ ابن حجر ـ رحمه الله تعلى ـ لسانك أسدك إن أطلقته فرسك ، وإن أمسكته حرسك
|